أردت ان أتزوج الزوجه الثانية فعرضت الامر على زوجتى فوافقت فى بادىء الامر ثم رفضت ثم وافقت ثانية وهى تقول من التى توافق على ذلك نريدها أخت فاضله بكر أو ثيب لا يهم المهم تكون متدينة متعلمة تعيش فى شقة مستقلة

بدايتنا اود ان اشكرك علي الاطلاع علي صفحتي لا اعرف عندما نصارح الناس بالحقيقة الكل بفزع عندما اكتب فى صفحتى اننى متزوج واريد زوجة ثانية ارى النساء والبنات تنظر الى وكانى اضيف سابقة فى صفحتى الجنائية هل انا اطلب الحرام لا والله انما الطلب الحلال قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة )) صدق الله العظيم سورة النساء اية 3 وعندما قومة بالبحث فرايت وسمعت كلاما عجبا بين معارض ومعارضة هل ينم على البعد عن الدين الاسلامى ام ينم على الجهل ام ينم على عدم وجود قدوة فى هذا الزمان يطبق شرع الله فيعدل بين الزوجتين العدل المادى والعدل المعنوى وليس العدل القلبى لانه لا يملكه ام ينم على غيرة النساء وتقديم الاهواء على الشرع وبعض النساء تقول لماذا وقفتم عند هذه السنه فحسب . عندكم ايها الرجال سنن كثيرة طبقوها أولا ثم ابحثوا عن هذه السنه .ما الذى حدث انى اتسائل من للثكاله من للارامل من لليتامى من للمطلقات من للعوانس من للبكارى اللواتى يردن العفاف والستر والحشمة وقد كثرن فى هذا الزمان هل غلبت علينا الماديات وطغت علينا ام اننا أصحاب نظريات لا تصلح لهذا الزمان .